صور حقيقية للبحر المسجور الذي أقسم الله به ،
ولم يكتشف العلماء حقيقته إلا بعد أربعة عشر قرناً،
وهذا المشهد يؤكد صحة ما جاء في القرآن
يقول تعالى: (وَالطُّورِ * وَكِتَابٍ مَسْطُورٍ * فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ * وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ * وَالسَّقْفِ الْمَرْفُوعِ * وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ * إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ * مَا لَهُ مِنْ دَافِعٍ) [الطور: 1-8]
لنتأمل ونسبح الله تعالى:
كيف تختلط النار بالماء وعلى الرغم من ذلك
لا تطفئ الماء النار
ولا تبخر النار الماء،
بل يبقى التوازن، فسبحان الله الخالق العظيم.
دمتم بخير.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق